التعلق العاطفي المفرط for Dummies
التعلق العاطفي المفرط for Dummies
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
من الأفضل أن تستشر طبيب نفسي أو إرشاد سلوكي ونفسي، حتى تتعافى من التعلق المرضي نهائياً.
البحث عن مؤهلات المتخصص: التأكد من ترخيصهم وخبرتهم في مجال العمل.
لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية”.
وتابع: "التعلق العاطفي هو الرابط النفسي العميق الذي ينشأ بين شخصين، ويعبر عن الحاجة المستمرة إلى قرب الآخر، والاعتماد عليه عاطفيًا"، مشيرا إلى أنه يظن الكثيرون من علماء النفس أن التعلق العاطفي يتشكل منذ الطفولة، حيث يبدأ الفرد في بناء روابط عاطفية مع الأشخاص الذين يعتنون به، مثل الوالدين أو الأشخاص المقربين، إلا أنه مع مرور الوقت، يتطور هذا التعلق ليشمل الأشخاص في العلاقات الاجتماعية والزوجية.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
توفير الاستقرار والأمان: من الضروري بناء شعور طفلك بالأمان، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال وضع توقعات وقواعد سلوكية واضحة.
أطفال ومراهقين أمراض واضطرابات عصبية اختبارات نفسية اضطرابات وأمراض نفسية الأدوية النفسية الأنثى والحامل الإدمان الاكتئاب الرهاب والفوبيا العلاج المعرفي السلوكي العلاج النفسي القلق واضطرابات القلق الهلع ونوبات الهلع تربية وعلاقات أسرية تعديل سلوك علاقات زوجية وعاطفية لغة الجسد مقالات طبية مواضيع نفسية عامة هرمونات الصحة النفسية
يُعَدُّ خوف الإنسان من الهجر وما يترتب عليه من شعور بالوحدة سبباً من أسباب التعلق العاطفي؛ ويعود السبب وراء ذلك إلى تجارب مشابهة خاضها الشخص المتعلق أو أمثلة حية جرت أمامه؛ مما يدفعه إلى التمسك بالآخر بكل ما أوتيَ من قوة والتعلق به تعلقاً عاطفياً شديداً؛ وذلك خوفاً من هجرانه والبقاء وحيداً يقاسي الوحدة والألم.
التعلق العاطفي من هذا النوع يقع حله على عاتق الوالدين، إذ يجب عليهم اتباع النصائح الآتية لإبعاد أطفالهم عن هذا التعلق السلبي:
القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن تعرّف على المزيد مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: